رحمة اللة عز وجل وحنية الرسول علية الصلاة والسلام

كان النبى علية الصلاة والسلام عبارة عن رحمة ونور وحنان يمشى على الارض فقد بعثة اللة سبحانة وتعالا رحمة للعالمين مش كدة وبس ربنا سبحانة وتعالا خلق الرحمة واعطى منها جزئ للعالم كلة يتعامل بها وابقى 99 جزئ من رحمتة ليعطيها للحبيب محمد يوم القيامة ليتشفع بها عن امتةونقتدى بة من فستخرج النار وسيسمع الجميع لها شهيقا وهى تفور وعندما يطلع المصطفى علية الصلاة والسلام ستنهنة تحت قدمية كالطفل الرضيع فيقول النبى للعلماء والصالحين من امتة ازهبو فاءن وجدتو فردا من امتى كان عندة ذرة من الايمان فاتو بة فهو معى فى الجنة واذهبو فان وجد احد من امتى كان لدية نصف ذرة من الايمان فاتو بة فهو معى فى الجنة واذهبو فان كان احد من امتى لدية ربع ذرة من الايمان فاتو بة فهو معى فى الجنة تخيلو كل هذة الرحمة وماذال هناك من لا يتبع ثنتة وهناك من يعتزل الناس ويطلق اللحية ويقول اننى اقتدى بالرسول ويقول هذا كافر وهذا فاسق مع العلم بان النبى ذهب الى جارة اليهودى سال عنة عندما غاب عن التبول امام منزل النبى علية الصلاة والسلام فعندما راى اليهودى النبى يسال عنة بعد كل ما فعلة بة اسلم وقال اشهد ان لا اللة الا اللة وان محمد رسول اللة
فلماذا لا نقتدى بة فى رحمتة وننسى التظاهر